|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الجمعة, 1 نوفمبر 2024 --- 22 بابة 1741
حزقيال 21 : 3 - 13
الفصل 21
3 | وقل لأرض إسرائيل : هكذا قال الرب : هأنذا عليك ، وأستل سيفي من غمده فأقطع منك الصديق والشرير
|
4 | من حيث أني أقطع منك الصديق والشرير ، فلذلك يخرج سيفي من غمده على كل بشر من الجنوب إلى الشمال
|
5 | فيعلم كل بشر أني أنا الرب ، سللت سيفي من غمده . لا يرجع أيضا
|
6 | أما أنت يا ابن آدم ، فتنهد بانكسار الحقوين ، وبمرارة تنهد أمام عيونهم
|
7 | ويكون إذا قالوا لك : على م تتنهد ؟ أنك تقول : على الخبر ، لأنه جاء فيذوب كل قلب ، وترتخي كل الأيدي ، وتيأس كل روح ، وكل الركب تصير كالماء ، ها هي آتية وتكون ، يقول السيد الرب
|
8 | وكان إلي كلام الرب قائلا
|
9 | يا ابن آدم ، تنبأ وقل : هكذا قال الرب : قل : سيف ، سيف حدد وصقل أيضا
|
10 | قد حدد ليذبح ذبحا . قد صقل لكي يبرق . فهل نبتهج ؟ عصا ابني تزدري بكل عود
|
11 | وقد أعطاه ليصقل لكي يمسك بالكف . هذا السيف قد حدد وهو مصقول لكي يسلم ليد القاتل
|
12 | اصرخ وولول يا ابن آدم ، لأنه يكون على شعبي وعلى كل رؤساء إسرائيل . أهوال بسبب السيف تكون على شعبي . لذلك اصفق على فخذك
|
13 | لأنه امتحان . وماذا إن لم تكن أيضا العصا المزدرية ؟ يقول السيد الرب
|
سفر يشوع بن سيراخ 4 : 20 - 5 : 2
الفصل 4
20 | ثم تعود فتعامله باستقامة وتسره
|
21 | و تكشف له اسرارها وتجمع فيه كنوزا من العلم وفهم البر
|
22 | و اما اذا ذهب في الضلال فهي تخذله وتسلمه الى مصرعه
|
23 | يا بني احرص على الزمان واحتفظ من الشر
|
25 | فان من الحياء ما يجلب الخطيئة ومنه ما هو مجد ونعمة
|
26 | لا تحاب الوجوه فذلك ضرر لنفسك
|
27 | و لا تستحي حياء به هلاكك
|
28 | لا تمتنع من الكلام في وقت الخلاص ولا تكتم حكمتك اذا جمل ابداؤها
|
29 | فانما تعرف الحكمة بالكلام والتاديب بنطق اللسان
|
30 | لا تخالف الحق بل استحي من جهالتك
|
31 | لا تستحي ان تعترف بخطاياك ولا تغالب مجرى النهر
|
32 | و لا تتذلل للرجل الاحمق ولا تحاب وجه المقتدر
|
33 | جاهد عن الحق الى الموت والرب الاله يقاتل عنك
|
34 | لا تكن جافيا في لسانك ولا كسلا متوانيا في اعمالك
|
35 | لا تكن كاسد في بيتك وكمجنون بين اهلك
|
36 | لا تكن يدك مبسوطة للاخذ مقبوضة عن العطاء
|
الفصل 5
1 | لا تعتد باموالك ولا تقل لي بها كفاية
|
2 | لا تتبع هواك ولا قوتك لتسير في شهوات قلبك
|
اشعياء 1 : 1 - 9
الفصل 1
1 | رؤيا إشعياء بن آموص ، التي رآها على يهوذا وأورشليم ، في أيام عزيا ويوثام وآحاز وحزقيا ملوك يهوذا
|
2 | اسمعي أيتها السماوات وأصغي أيتها الأرض ، لأن الرب يتكلم : ربيت بنين ونشأتهم ، أما هم فعصوا علي
|
3 | الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه ، أما إسرائيل فلا يعرف . شعبي لا يفهم
|
4 | ويل للأمة الخاطئة ، الشعب الثقيل الإثم ، نسل فاعلي الشر ، أولاد مفسدين تركوا الرب ، استهانوا بقدوس إسرائيل ، ارتدوا إلى وراء
|
5 | على م تضربون بعد ؟ تزدادون زيغانا كل الرأس مريض ، وكل القلب سقيم
|
6 | من أسفل القدم إلى الرأس ليس فيه صحة ، بل جرح وأحباط وضربة طرية لم تعصر ولم تعصب ولم تلين بالزيت
|
7 | بلادكم خربة . مدنكم محرقة بالنار . أرضكم تأكلها غرباء قدامكم ، وهي خربة كانقلاب الغرباء
|
8 | فبقيت ابنة صهيون كمظلة في كرم ، كخيمة في مقثأة ، كمدينة محاصرة
|
9 | لولا أن رب الجنود أبقى لنا بقية صغيرة ، لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية