الكتاب المقدس
« الفصل 3 «--- 1 ملوك ---» الفصل 5»
1 ملوك 4 : 1 - 34
الفصل 4
1 | وكان الملك سليمان ملكا على جميع إسرائيل
|
2 | وهؤلاء هم الرؤساء الذين له : عزرياهو بن صادوق الكاهن
|
3 | وأليحورف وأخيا ابنا شيشا كاتبان . ويهوشافاط بن أخيلود المسجل
|
4 | وبناياهو بن يهوياداع على الجيش ، وصادوق وأبياثار كاهنان
|
5 | وعزرياهو بن ناثان على الوكلاء ، وزابود بن ناثان كاهن وصاحب الملك
|
6 | وأخيشار على البيت ، وأدونيرام بن عبدا على التسخير
|
7 | وكان لسليمان اثنا عشر وكيلا على جميع إسرائيل يمتارون للملك وبيته . كان على الواحد أن يمتار شهرا في السنة
|
8 | وهذه أسماؤهم : ابن حور في جبل أفرايم
|
9 | ابن دقر في ماقص وشعلبيم وبيت شمس وأيلون بيت حانان
|
10 | ابن حسد في أربوت . كانت له سوكوه وكل أرض حافر
|
11 | ابن أبيناداب في كل مرتفعات دور . كانت طافة بنت سليمان له امرأة
|
12 | بعنا بن أخيلود في تعنك ومجدو وكل بيت شان التي بجانب صرتان تحت يزرعيل ، من بيت شان إلى آبل محولة ، إلى معبر يقمعام
|
13 | ابن جابر في راموت جلعاد . له حووث يائير ابن منسى التي في جلعاد ، وله كورة أرجوب التي في باشان . ستون مدينة عظيمة بأسوار وعوارض من نحاس
|
14 | أخيناداب بن عدو في محنايم
|
15 | أخيمعص في نفتالي ، وهو أيضا أخذ باسمة بنت سليمان امرأة
|
16 | بعنا بن حوشاي في أشير وبعلوت
|
17 | يهوشافاط بن فاروح في يساكر
|
18 | شمعي بن أيلا في بنيامين
|
19 | جابر بن أوري في أرض جلعاد ، أرض سيحون ملك الأموريين وعوج ملك باشان . ووكيل واحد الذي في الأرض
|
20 | وكان يهوذا وإسرائيل كثيرين كالرمل الذي على البحر في الكثرة . يأكلون ويشربون ويفرحون
|
21 | وكان سليمان متسلطا على جميع الممالك من النهر إلى أرض فلسطين ، وإلى تخوم مصر . كانوا يقدمون الهدايا ويخدمون سليمان كل أيام حياته
|
22 | وكان طعام سليمان لليوم الواحد : ثلاثين كر سميذ ، وستين كر دقيق
|
23 | وعشرة ثيران مسمنة ، وعشرين ثورا من المراعي ، ومئة خروف ، ما عدا الأيائل والظباء واليحامير والإوز المسمن
|
24 | لأنه كان متسلطا على كل ما عبر النهر من تفسح إلى غزة ، على كل ملوك عبر النهر ، وكان له صلح من جميع جوانبه حواليه
|
25 | وسكن يهوذا وإسرائيل آمنين ، كل واحد تحت كرمته وتحت تينته ، من دان إلى بئر سبع ، كل أيام سليمان
|
26 | وكان لسليمان أربعون ألف مذود لخيل مركباته ، واثنا عشر ألف فارس
|
27 | وهؤلاء الوكلاء كانوا يمتارون للملك سليمان ولكل من تقدم إلى مائدة الملك سليمان ، كل واحد في شهره . لم يكونوا يحتاجون إلى شيء
|
28 | وكانوا يأتون بشعير وتبن للخيل والجياد إلى الموضع الذي يكون فيه ، كل واحد حسب قضائه
|
29 | وأعطى الله سليمان حكمة وفهما كثيرا جدا ، ورحبة قلب كالرمل الذي على شاطئ البحر
|
30 | وفاقت حكمة سليمان حكمة جميع بني المشرق وكل حكمة مصر
|
31 | وكان أحكم من جميع الناس ، من إيثان الأزراحي وهيمان وكلكول ودردع بني ماحول . وكان صيته في جميع الأمم حواليه
|
32 | وتكلم بثلاثة آلاف مثل ، وكانت نشائده ألفا وخمسا
|
33 | وتكلم عن الأشجار ، من الأرز الذي في لبنان إلى الزوفا النابت في الحائط . وتكلم عن البهائم وعن الطير وعن الدبيب وعن السمك
|
34 | وكانوا يأتون من جميع الشعوب ليسمعوا حكمة سليمان ، من جميع ملوك الأرض الذين سمعوا بحكمته
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية
العودة إلى الصفحة السابقة