St-Takla.org  >   lyrics  >   ar  >   liturgy  >   holy-pascha
 
St-Takla.org  >   lyrics  >   ar  >   liturgy  >   holy-pascha

نصوص الصلوات الطقسية والألحان والمدائح والترانيم

دلال أسبوع الآلام: طقس البصخة المقدسة حسب ترتيب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية - The Guide to the Holy Pascha - Pjwm `nte pipacxa
(عربي، قبطي، إنجليزي: Arabic, Coptic, English)

 337- نبوة لقان خميس العهد من البصخة المقدسة 1: تك 18: 1-23: وظهر الرب لإبراهيم

 

Prophecies

Reader

Genesis 18:1-23

تك ١٨: ١ – ٢٣

And God appeared to him by the oak of Mambre, as he sat by the door of his tent at noon. And he lifted up his eyes and beheld, and lo! three men stood before him; and having seen them he ran to meet them from the door of his tent, and did obeisance to the ground. And he said, Lord, if indeed I have found grace in thy sight, pass not by thy servant. Let water now be brought, and let them wash your feet, and do ye refresh yourselves under the tree. And I will bring bread, and ye shall eat, and after this ye shall depart on your journey, on account of which refreshment ye have turned aside to your servant. And he said, So do, as thou hast said. And Abraam hasted to the tent to Sarrha, and said to her, Hasten, and knead three measures of fine flour, and make cakes. And Abraam ran to the kine, and took a young calf, tender and good, and gave it to his servant, and he hasted to dress it. And he took butter and milk, and the calf which he had dressed; and he set them before them, and they did eat, and he stood by them under the tree.

وظهر الرب لإبراهيم عند شجرة ممرا، وهو جالس على باب خبائه وقت الظهيرة فرفع عينيه ونظر، وإذا ثلاثة رجال واقفون لديه. فلما نظرهم ركض لإستقبالهم من باب الخيمة وسجد على الارض وقال : يا سيدي إن كنت قد وجدت نعمة لديك فلا تتجاوز عبدك، فليؤخذ قليل ماء وإغسلوا أرجلكم ثم إستريحوا تحت الشجرة فنأخذ خبزاً وتأكلون، وبعد هذا تمضوا لأنكم قد مررتم على عبدكم. فقالوا : إفعل هكذا كما قلت.فأسرع إبراهيم الى الخيمة، الى سارة وقال لها : اسرعي واعجنى ثلاث مكاييل وإصنعيها خبز ملة. ثم ركض إبراهيم الى أبقاره وأخذ عجلاً رخصاً حسناً واعطاه لغلمانه ليعملوه طعاماً، ثم أخذ زبداً ولبناً، والعجل الذي عمله ووضعه قدامهم وأكلوا، بينما كان هو واقفاً تحت الشجرة.

And he said to him, Where is Sarrha thy wife? And he answered and said, Behold! in the tent. And he said, I will return and come to thee according to this period seasonably, and Sarrha thy wife shall have a son; and Sarrha heard at the door of the tent, being behind him. And Abraam and Sarrha were old, advanced in days, and the custom of women ceased with Sarrha. And Sarrha laughed in herself, saying, The thing has not as yet happened to me, even until now, and my lord is old. And the Lord said to Abraam, Why is it that Sarrha has laughed in herself, saying, Shall I then indeed bear? but I am grown old. Shall anything be impossible with the Lord? At this time I will return to thee seasonably, and Sarrha shall have a son. But Sarrha denied, saying, I did not laugh, for she was afraid. And he said to her, Nay, but thou didst laugh.

وقالوا له : إين سارة إمرأتك؟!. أما هو فأجاب قائلاً : ها هي داخل الخباء. فقال : إني أرجع إليك في هذا الزمن من العام المقبل ويكون لسارة إمرأتك إبن. فسمعت سارة وهي عند باب الخيمة من خلفه، وكان إبراهيم وسارة شيخين متقدمين في أيامهما وقد إنقطع أن يكون لسارة كما للنساء، فضحكت سارة في نفسها قائلة : أيكون لي في هذا الآن وقد شاخ سيدي. فقال الرب لإبراهيم : لماذا ضحكت سارة في نفسها قائلة أترى بالحقيقة ألد وأنا قد شخت؟!. هل يستحيل على الله شيء؟! في مثل هذا الزمان أرجع إليك في العام المقبل ويكون لسارة إبن، فأنكرت سارة قائلة : لم أضحك لأنها خافت. فقال : لا بل ضحكت!.

And the men having risen up from thence looked towards Sodom and Gomorrha. And Abraam went with them, attending them on their journey. And the Lord said, Shall I hide from Abraam my servant what things I intend to do? But Abraam shall become a great and populous nation, and in him shall all the nations of the earth be blest. For I know that he will order his sons, and his house after him, and they will keep the ways of the Lord, to do justice and judgment, that the Lord may bring upon Abraam all things whatsoever he has spoken to him. And the Lord said, The cry of Sodom and Gomorrha has been increased towards me, and their sins are very great. I will therefore go down and see, if they completely correspond with the cry which comes to me, and if not, that I may know. And the men having departed thence, came to Sodom; and Abraam was still standing before the Lord. And Abraam drew nigh and said, Wouldest thou destroy the righteous with the wicked, and shall the righteous be as the wicked?

ثم قام الرجال من هناك وتطلعوا نحو سدوم وعمورة، وكان إبراهيم ماشياً معهم ليشيعهم. فقال الرب : هل أأخفى ما أنا فاعله عن عبدي إبراهيم وإبراهيم يكون أمة عظيمة وكثيرة، وتتبارك به جميع أمم الأرض؟! لأني علمت أنه يوصى بنيه وبيته من بعده فيحفظوا طرق الرب، ليعملوا براً وعدلاً لكي يعمل الرب لإبراهيم بما تكلم به معه، وقال الرب : إن صراخ سدوم وعمورة قد كثر وخطاياهم عظيمة جداً إني أنزل لأعرف هل صراخها الآتي إلى قد كمل أم لا! وإنصرف الرجال من هناك وذهبوا نحو سدوم وأما إبراهيم فكان لم يزل واقفاً أمام الرب، فأقترب إبراهيم وقال للرب : لا تهلك البار مع الأثيم، فيكون الصديق مثل المنافق.

Glory be the Holy Trinity, our God, forever and ever. Amen.

مجداً للثالوث المقدس إلهنا إلى الأبد وإلى أبد الآبدين كلها. آمين.

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

من توراة موسى النبي (تك 18: 1 - 22)

وظهر الرب لإبراهيم عند شجرة ممرا، وهو جالس على باب خبائه وقت الظهيرة فرفع عينيه ونظر، وإذا ثلاثة رجال واقفون لديه. فلما نظرهم ركض لإستقبالهم من باب الخيمة وسجد على الارض وقال: يا سيدي إن كنت قد وجدت نعمة لديك فلا تتجاوز عبدك، فليؤخذ قليل ماء وإغسلوا أرجلكم ثم إستريحوا تحت الشجرة فنأخذ خبزًا وتأكلون، وبعد هذا تمضوا لأنكم قد مررتم على عبدكم. فقالوا: إفعل هكذا كما قلت.

فأسرع إبراهيم إلى الخيمة، إلى سارة وقال لها: اسرعي واعجنى ثلاث مكاييل وإصنعيها خبز ملة. ثم ركض إبراهيم إلى أبقاره وأخذ عجلًا رخصًا حسنًا واعطاه لغلمانه ليعملوه طعامًا، ثم أخذ زبدًا ولبنًا، والعجل الذي عمله ووضعه قدامهم وأكلوا، بينما كان هو واقفًا تحت الشجرة.

وقالوا له: إين سارة إمرأتك؟!. أما هو فأجاب قائلًا: ها هي داخل الخباء. فقال: إني أرجع إليك في هذا الزمن من العام المقبل ويكون لسارة إمرأتك إبن. فسمعت سارة وهي عند باب الخيمة من خلفه، وكان إبراهيم وسارة شيخين متقدمين في أيامهما وقد إنقطع أن يكون لسارة كما للنساء، فضحكت سارة في نفسها قائلة: أيكون لي في هذا الآن وقد شاخ سيدي. فقال الرب لإبراهيم: لماذا ضحكت سارة في نفسها قائلة أترى بالحقيقة ألد وأنا قد شخت؟!. هل يستحيل على الله شيء؟! في مثل هذا الزمان أرجع إليك في العام المقبل ويكون لسارة إبن، فأنكرت سارة قائلة: لم أضحك لأنها خافت. فقال: لا بل ضحكت!.

ثم قام الرجال من هناك وتطلعوا نحو سدوم وعمورة، وكان إبراهيم ماشيًا معهم ليشيعهم. فقال الرب: هل أخفى ما أنا فاعله عن عبدي إبراهيم وإبراهيم يكون أمة عظيمة وكثيرة، وتتبارك به جميع أمم الأرض؟! لأني علمت أنه يوصى بنيه وبيته من بعده فيحفظوا طرق الرب، ليعملوا برًا وعدلًا لكي يعمل الرب لإبراهيم بما تكلم به معه، وقال الرب: إن صراخ سدوم وعمورة قد كثر وخطاياهم عظيمة جدًا إني أنزل لأعرف هل صراخها الآتي إلى قد كمل أم لا! وإنصرف الرجال من هناك وذهبوا نحو سدوم وأما إبراهيم فكان لم يزل واقفًا أمام الرب، فأقترب إبراهيم وقال للرب: لا تهلك البار مع الأثيم، فيكون الصديق مثل المنافق.

مجدًا للثالوث الأقدس


الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع

https://st-takla.org/lyrics/ar/liturgy/holy-pascha/337.html

تقصير الرابط:
tak.la/7jbdcgb