St-Takla.org  >   books  >   helmy-elkommos  >   biblical-criticism
 

مكتبة الكتب المسيحية | كتب قبطية | المكتبة القبطية الأرثوذكسية

كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها (العهد القديم من الكتاب المقدس) - الجزء التاسع: سفريّ صموئيل الأول والثاني
الباب الثاني: النقد الكتابي في سفر صموئيل الثاني
أ. حلمي القمص يعقوب

 

1065 هل جُمعا سفرا صموئيل من كتابات ترجع إلى أزمنة مختلفة؟ وهل يُعد السفران عملًا أدبيًا، من مواد غير متجانسة، أكثر منه عملًا تاريخيًا؟
1165 هل مات شاول منتحرًا (1صم 31: 4) أم أن الرجل العماليقي قتله بحسب طلبه لأنه قد أُصيب وإعتراه الدوار (2صم 1: 9، 10)؟ وهل هذا يُعد دليلًا على أن هناك مصدرين مختلفين للقصة؟
1166 أين سفر ياشر الذي أشار إليه داود النبي (2صم 1: 18)؟ وهل لحق هذا السفر ببقية الأسفار المفقودة؟
1167 هل ضرب داود رأسه بالجدار ومزق ثيابه حزنًا على شاول ويوناثان حتى صار كالمعتوه؟ وهل هذا كان تمثيلية سخيفة قام بها داود لمراعاة مشاعر الأسباط الشمالية؟ ثم كيف يشبه داود محبة يوناثان له بمحبة النساء (2صم 1: 26)؟ وهل علاقة داود بيوناثان كانت علاقة مثليَّة جنسية؟
1168 هل مرثية داود ليوناثان (1صم 1: 19 - 27) مقتبسة من مرثية جلجامش لانكيدو في أسطورة جلجامش؟
1169 الوقت الذي ملك فيه أيشبوشث هو نفس الوقت الذي ملك فيه داود على سبط يهوذا فقط في حبرون، وبنهاية مُلك أيشبوشث مَلك داود كل جميع الأسباط في أورشليم " كان داود ابن ثلاثين سنة حين مَلك ومَلَكَ أربعين سنة. في حبرون مَلَكَ على يهوذا سبع سنين وستة أشهر. وفي أورشليم مَلَكَ ثلاثًا وثلاثين سنة على جميع إسرائيل ويهوذا" (2صم 5: 4، 5)؟ وهذا ما تأكد لنا من قبل " وكانت المدَّة التي مَلَكَ فيها داود في حبرون على بيت يهوذا سبع سنين وستة أشهر" (1 صم 2: 11) وهي نفس المدة التي مَلَكَ فيها أيشبوشث، فكيف يقول السفر " وكان أيشبوشث بن شاول ابن أربعين سنة حين مَلَك على إسرائيل ومَلَكَ سنتين" (1صم 2: 10) فهل مَلَكَ سبع سنين وستة أشهر أم سنتين..؟ وهل عندما مَلَكَ كان عمره أقل من أربعين سنة؟ وأيضًا لحساب مدة مُلك داود في حبرون سبعة سنين وستة أشهر ومدة مُلكه في أورشليم ثلاثًا وثلاثين سنة، تصبح مدة مُلكه الإجمالية أربعين سنة وستة أشهر، فكيف يقول السفر عن داود " ومَلَكَ أربعين سنة" (2صم 5: 4)؟
1170 ما هذه الحماقة التي أرتكبها أبنير ويوآب، إذ يدفع كل منهما بأثنى عشر رجلًا، فيقتتل الرجال ويُقتلون جميعًا؟ وهل شعب إسرائيل لم يصدقوا أن الله وعد داود بخلاص إسرائيل إلاَّ بعد حديث أبنير معهم (2صم 3: 17، 18)؟
1171 لماذا أصرَّ داود على عودة ميكال إليه بعد أن ألقت بنفسها في أحضان رجل آخر أحبها من كل قلبه (1صم 3: 13) وهل إرتاح داود عندما أغتال يوآب أبنير (2صم 3: 27)، وهل حُزْن داود على أبنير وأمره ليوآب أن يلبس المسوح وينوح (2صم 3: 28 - 39)، ما هو إلاَّ تظاهر كاذب مراعاة لمشاعر الأسباط الشمالية؟
1172 كيف يقدم ركاب وبعنة خدمة عظيمة لداود بقتل عدوه أيشبوشث الذي كان يقف عائقًا في طريق وحدة الأسباط تحت رئاسة داود، وإذ بداود يقتلهما ويمّثل بجثتيهما؟
1173 ما معنى قول اليبوسيين لداود: "لا تدخل إلى هنا ما لم تنزع العميان والعرج" (2صم 5: 6) وكيف استطاع داود أن يستولي على حصن صهيون الذي عجز عن الإستيلاء عليه بنو إسرائيل لمئات السنين؟
1174 لماذا أختلف أبناء داود في عددهم وفي بعض الأسماء، فجاء في (2صم 5: 14 - 16) 11 ابن، وفي (1أي 3: 5 - 9) 13 ابن بالإضافة إلى ثامار، وفي (1أي 14: 4 - 7) ذكر 13 ابن؟
1175 البعل هو إله الشمس الوثني، فهل كان داود يؤمن به، حتى أنه دعى ابنه " بعلياداع" (1أي 14: 7) كما دعى المكان الذي أنتصر فيه على الفلسطينيين " بعل فراصيم" (2صم 5: 20) أي الرب أقتحم؟ أم أنه دعى ذلك المكان " إيل فراصيم " ثم تحرَّف فيما بعد إلى " بعل فراصيم "؟ وهل هناك أشجار تبكي وهي " أشجار البكا" (2صم 5: 24)؟
1176 هل أصعد داود تابوت العهد من بيت أبيناداب إلى بيت عوبيد أدوم الجتي (2صم 6: 1 - 11) بعد حربه مع الفلسطينيين (2صم 5: 17 - 25)، أم أنه أصعده (1أي 13: 6 - 14) قبل حربه مع الفلسطينيين (1 أي 14: 8 - 16)؟ وهل " عوبيد أدوم " من جت ولذلك دعي الجتي (2صم 6: 10) أم أنه من اللاويين؟
1177 عندما انشمصت الثيران مدَّ عُزَّة يده وأمسك بتابوت العهد لئلا يسقط على الأرض، فكيف يتجاهل الله نيته الحسنة هذه ويميته (2صم 6: 6، 7)؟
1178 كيف يرقص داود النبي والملك أمام تابوت العهد (2صم 6: 14) حتى يتعرض لإحتقار زوجته له (2صم 6: 16، 20)؟ وهل عندما رقص داود تكشَّفت أعضاءه التناسلية؟ وهل الرقص أمام الآلهة مقتبس من عبادات قدماء المصريين؟
1179 هل ميكال لم تنجب لأن زوجها داود هجرها، أم لأن الرب غضب عليها؟
1180 عندما أخبر داود الملك يوناثان النبي بأنه يريد أن يبني بيتًا للرب، شجعه يوناثان (2صم 7: 2، 3) وفي الصباح غيَّر يوناثان رأيه وأخبر داود أن الذي سيبني بيتًا للرب هو ابنه (2صم 7: 12 - 15).. فكيف يغير النبي رأيه بهذه السهولة؟ وإن كان القرار قرار إلهي فلماذا تعدى يوناثان على حق الرب وإتخذ قرارًا ليس له أن يتخذه؟
1181 ما هو اسم الذي سيبني بيتًا للرب؟ في (2صم 7: 11 - 16) لم يذكر الأسم بينما ذكره في (1 أي 22: 9)؟ ومن هو الذي سيبني البيت؟ هل الرب: "أن الرب يصنع لك بيتًا" (2صم 7: 11) أم ابن داود " هو يبني بيتًا لأسمي" (2صم 7: 13)؟ وهل تنطبق هذه النبوءة (2صم 7: 14، 15) على سليمان الذي ضل في أواخر حياته وقد غضب عليه الرب (1مل 11: 3 - 10)؟
1182 كيف يمدح الله سليمان (2صم 7: 14، 15) مع أنه كان ثمرة زنا داود مع بثشبع امرأة أوريا الحثي؟
1183 كيف يعد الله داود بثبات مملكته (2صم 7: 16) ثم تزول هذه المملكة بعد انقسامها، فتتعرض المملكة الشمالية للسبي على أيدي الأشوريين سنة 722 ق.م.، والمملكة الجنوبية أيضًا تتعرض للسبي على أيدي البابليين سنة 586 ق.م؟
1184 مادامت قصة انتصارات داود التي وردت في (2صم 8) تتكرَّر في (1أي 18) فلماذا الخلاف في الأسماء؟
1185 كيف يرتكب داود النبي هذه المجازر الفظيعة والقسوة المتناهية فيقتل ثلثي الأسرى من موآب (2صم 8: 2) ويضع الأسرى من بني عمون تحت المناشير والنوارج والفؤوس (2صم 12: 31)؟
1186 هل أخذ داود من هدد عزر ملك صوبه " ألفًا وسبع مائة فارس" (2صم 8: 4) أم " سبعة آلاف فارس" (1أي 18: 4)؟ وبينما لم يتكلم في (2صم 8: 3، 4) عن أسر مركبات، فأنه يذكر في (1أي 18: 4) أنه " أخذ داود منه ألف مركبة"
1187 هل الانتصارات الساحقة التي حقَّقها داود النبي (2صم 8: 1 - 4) حقيقية؟ ولماذا لم يستغل المركبات الحربية في تسليح جيشه وتحديثه؟
1188 كيف يقيم داود رئيسين للكهنة " وصادوق بن أخيطوب وأخيمالك بن أبياثار كاهنين وسرايا كاتبًا" (2صم 8: 17)؟ وهل هو أخيمالك والكاتب سرايا أم " أبيمالك بن أبياثار.. وشوشا كاتبًا" (1أي 18: 16)؟
1188ب كيف يصير بنو داود كهنة وهم من سبط يهوذا وليس لاوي " وبنو داود كانوا كهنة" (2صم 8: 18)؟
1189 هل إكرام داود لمفيبوشث بن شاول "فيأكل مفيبوشث على مائدتي كواحد من بني الملك" (2صم 9: 11) كان هدفه سياسيًا؟
1190 قال داود " أصنع معروفًا مع حانون بن ناحاش كما صنع أبوه معي معروفًا" (2صم 10: 2).. فما هو المعروف الذي فعله ناحاش مع داود؟
1191 في مواجهة بني عمون لداود إستأجروا من أرام 20 ألف راجل ومن معكة ألف، ومن طوب 12 ألف أي 33 ألف راجل (2صم 10: 6) بينما جاء في سفر الأخبار أنهم إستأجروا 32 ألف مركبة (1أي 19: 6، 7).. أيهما الصواب وأيهما الخطأ؟ وهل أستأجر بنو عمون جنودًا من أرام النهرين (1أي 19: 6) أم أنهم لم يستأجروا منهم لأن ذكرهم لم يرد في سفر صموئيل الثاني؟
1192 هل إجتمع جيش " هدر عزر " في " حيلام " للقاء داود (2صم 10: 16، 17) أم أنه أجتمع في " أليهم" (1 أي 19: 17)؟ وهل " قتل داود من أرام سبع مئة مركبة" (2صم 10: 18) أم " قتل داود من أرام سبعة آلاف مركبة" (1 أي 19: 18)؟ وهل قتل داود من أرام " أربعين ألف فارس" (2صم 10: 18) أم " أربعين ألف راجل" (1أي 19: 18)؟
1193 ما اسم امرأة أوريا الحثي؟ هل هي " بثشبع بنت اليعام" (2صم 11: 13) أم أنها " بثشوع بنت عمَيئيل" (1أي 3: 5)؟ وهل بثشبع قصدت جذب نظر الملك إليها؟
1194 لقد حضت الشريعة على رجم الزاني " إذا وُجِد رجل مضطجعًا مع امرأة زوجة بعلٍ يُقتَل الإثنان الرجل المضطجع مع المرأة والمرأة. فتنزع الشر من إسرائيل" (تث 22: 22) فكيف يزني داود النبي ولا يُرجم (2صم 11: 4)؟ وكيف يكون داود زانيًا ويدَّعي أنه إنسان بار وطاهر: "يكافئني الرب حسب برّي. حسب طهارة يديَّ يردَّ لي" (مز 18: 20)؟ وهل حاول كاتب سفر أخبار الأيام أن يغطي على خطايا داود، حتى قال " يوليوس ويلهاوزن": "أنظر ما فعلت أخبار الأيام الأول بداود"
1195 هل نسى الله جميع خطايا داود ولم يذكر له إلاَّ خطية الزنا والقتل، فقال الكتاب المقدَّس: "لأن داود عمل ما هو مستقيم في عيني الرب ولم يَحِد عن شيء مما أوصاه به كل أيام حياته إلاَّ في قضية أوريا الحثي" (1مل 15: 5)؟
1196 هل أعطى الله داود نساء سيده شاول " وأعطيتك بيت سيدك ونساء سيدك" (2صم 12: 8)؟ وهل إضطجع داود مع نساء شاول؟ وهل يُسلِم الله نساء داود البريئات للزنى بسبب خطية لم يرتكبوها (2صم 12: 11، 12)؟
1197 إن كان الله دعى ابن داود " يديديا " وقد أحبه (2صم 12: 24، 25) فكيف يذكر اسمه في الكتاب المقدَّس بعهديه مئات المرات بأسم سليمان؟ وعندما يحب الله سليمان ألا يعد هذا إستخفاف بخطية داود؟
1198 هل إستطاع داود أن يحمل على رأسه تاج ملك عمون (2صم 12: 30)؟
1199 كيف يصف الكتاب المقدَّس " يوناداب " بالحكمة، وهو الذي خطط لأمنون ليزني مع أخته (2صم 13: 3 - 5)؟ وهل خطايا الزنا بالمحارم عرفت طريقها في قصر داود؟
1200 كيف تقول ثامار لأخيها أمنون: "كلم الملك لأنه لا يمنعني منك" (2صم 13: 13) مع أن هذا ضد الشريعة (لا 18: 11)؟ وهل كان داود شريكًا في جريمة إغتصاب ثامار؟
1201 كيف يزني " أمنون " ابن داود النبي بأخته من أبيه " ثامار" (2صم 13: 14)؟
1202 لماذا تقاعس داود في عقاب ابنه أمنون وكل ما فعله أنه " إغتاظ جدًا" (2صم 13: 21)؟ تُرى هل كان داود شريكًا في جريمة إغتصاب ثامار؟ ولماذا تقاعس في عقاب أبشالوم الذي قتل أمنون (2صم 13: 28، 29)؟
1203 هل كان لأبشالوم ثلاثة بنين وبنت تُدعى ثامار (2صم 14: 27) أم أنه ليس له أولاد ولذلك أقام نصبًا تذكاريًا قائلًا " ليس لي ابن لأجل تذكير إسمي" (2صم 18: 18)؟ وهل ابنه أبشالوم هي " ثامار" (2صم 14: 27) أم أنها " معكة بنت أبشالوم" (2 أي 11: 20)؟
1204 هل أمضى أبشالوم في أورشليم بعد عودته من جشور أربعين سنة (2صم 15: 7) أم أنه أمضى فقط أربع سنوات كما جاء في النسخ السريانية والسبعينية؟ أم هل المقصود بقول الكتاب: "وبعد نهاية أربعين سنة قال أبشالوم للملك.. " أي عندما بلغ عمر أبشالوم أربعين سنة؟
1205 هل هروب داود من وجه أبشالوم كان نوعًا من الجبن (2صم 15: 14 - 18) لا يتفق مع طبيعة داود المغامرة؟
1206 كيف يصدق داود وشاية صيبا بسيده مفيبو شت (2صم 16: 1 - 3) دون أن يتحرى عن حقيقة الأمر، ويهبه كل أملاك مفيبوشث (2صم 16: 4)؟ وعندما عاد داود إلى أورشليم ولاقاه مفيبوشث وعرف الحقيقة (2صم 19: 29) لماذا لم يعاقب صيبا، بل إكتفى بتوزيع الأملاك بينهما؟
1207 هل خشى داود التصدي لشمعي بن جيرا الذي سبَّه لئلا تسوء علاقته بالأسباط فقال لأبيشاي: "دعوه يسبَّ لأن الرب قال له سُبَّ داود" (2صم 16: 10)؟ أم أن هذه القصة مُختلَقة لتظهر تسامح داود الشرس مع أعدائه؟
1208 هل قصة زنا أبشالوم بسراري أبيه (2صم 16: 22) أدخلها الكاتب على النص؟
1209 هل يثرا أبو عماسا " إسرائيلي" (2صم 17: 25) أم أنه " إسماعيلي" (1 أي 2: 17)؟
1210 إن كان داود فشل في هداية ابنه أبشالوم الذي أرتكب جرائم عدة إنتهت بقتله (2صم 18: 15)، فكيف كان سينجح في هداية بقية شعبه؟
1211 كيف يرفض داود الانتقام من " شمعي بن جيرا " الذي سبه، وقال لأبيشاي " دعوه يسبَّ لأن الربَّ قال له سُبَّ داود ومن يقول لماذا تفعل ذلك " وعند عودة داود إلى عرشه قدم شمعي الإعتذار والإكرام اللائق للملك، فأراد أبيشاي قتله ولكن داود رفض قائلًا " آليوم يُقتل أحد في إسرائيل.. ثم قال الملك لشمعي لا تموت. وحلف له الملك" (2صم 19: 22، 23) ثم يحنث الملك في حلفه ويوصي سليمان أن يقتله (1مل 2: 8، 9)؟
1212 كيف نتصوَّر أن الله يحفظ في ذاكرته قتل شاول للجبعونيين (2صم 21: 1) مع أنهم شعب وثني، والرب أمر بإبادة الشعوب الوثنية؟ وكيف كان الله يكظم الانتقام في نفسه كل هذه السنين بينما يطالبنا بأن لا تغرب الشمس على غيظنا؟
1213 كيف يقتل داود النبي أولاده الخمسة من ميكال (2صم 21: 8، 9)؟ وهل ميكال أنجبت خمسة أولاد أم أنها لم تنجب حتى ماتت (2صم 6: 23)؟
1214 كيف يقدم شاول سبعة من أبناء شاول للصلب (2صم 21: 6 - 9)؟ وهل الله يقبل ذبائح بشرية؟ أم أن الهدف الأساسي لدى داود هو القضاء على ذرية سلفه شاول..؟ ولماذا لا يكون توقف المطر والمجاعة جاء مصادفة؟!
1215 لماذا أصر داود على عدم دفن جثث المصلوبين أبناء شاول السبعة، ولم يوافق إلاَّ خشية من غضبة الشعب عليه (2صم 21: 10 - 14)؟
1216 من الذي قتل جليات الجبار؟ هل قتله " داود" (1صم 17: 50، 19: 5، 21: 9) أم أن الذي قتله هو " الحانان بن يعري أرجيم البيتلحمي" (2صم 21: 19)؟ أم أن " داود " لقبًا وليس إسمًا؟
1217 هل يمتطي الله ملاكًا (2 صم 22: 11)؟ وإذا كان الإصحاح 22 من سفر صموئيل الثاني هو هو المزمور 18 فلماذا وجدت خلافات بينهما؟
1218 هل رئيس الثلاثة " يوشيب بشبث التحكوني " وقد هزَّ رمحه فقتل 800 شخص دفعة واحدة (2صم 23: 8) أم أنه " يشبعام بن حكوني " وقد هزَّ رمحه فقتل 300 شخص دفعة واحدة؟ ولماذا ظهرت خلافات في قائمة أصحاب داود بين (2صم 23: 8 - 39)، (1 أي 11: 11 - 47)؟
1219 في أي مكان قتل " بناياهو بن يهوداع " الأسد في يوم الثلج (2صم 23: 20)؟ هل في القطب الشمالي أم القطب الجنوبي؟ وهل تعيش الأسود في الأماكن الحارة والمعتدلة أم في الأماكن المليئة بالثلوج؟
1220 ما الذي دفع داود وأهاجه وأغواه ليحصي الشعب؟ هل هو الرب (2صم 24: 1) أم الشيطان (1 أي 21: 1)؟ وما هي الخطية التي أرتكبها داود عندما أحصى الشعب حتى ينال وشعبه كل هذه العقوبة (2صم: 12، 13)؟ أليس الله هو الذي دفعه لإحصاء الشعب؟
1221 بالرغم من أن الإحصاء واحد، فلماذا إختلفت الأعداد في الروايتين، ففي (2صم 24: 9) أوضح أن عدد رجال بني إسرائيل 800 ألف وبني يهوذا 500 ألف، بينما في (1 أي 21: 5) أوضح أن عدد رجال بني إسرائيل مليون ومائة ألف وبني يهوذا 470 ألفًا؟
1222 هل من العقوبات التي إقترحها الله على داود " سبع سني جوع" (2صم 24: 13) أم " ثلاث سنى جوع" (1 أي 21: 12)..؟ وهل الله علام الغيوب ينتظر أن يعرف عندما يبلغه جاد بإجابة داود؟
1223 متى رفع الرب الضربة عن الشعب؟ هل بعدما صلى داود وبنى مذبحًا وأصعد ذبائح (2صم 24: 25) أم أن الله عفا عن أورشليم لأنه يحب مدينته (1 أي 21: 15) قبل أن يصلي داود ويبني مذبحًا؟ أم أن القصة أُخذت من مصدرين؟ وهل دفع داود 50 شاقل لأرونه (2صم 24: 24) أم 600 شاقل ذهب (1 أي 21: 25)؟

 

إلى هنا أعاننا الرب، ملتمسين من محبته وتحننه استكمال المشوار خطوات أخرى، ولإلهنا المجد الدائم إلى الأبد أمين.

الإسكندرية في 15 أبريل 2013م

7 برمودة 1729 ش

نياحة القديس يواقيم

نياحة القديس مقروفيوس

 

ملاحظة: تم إدراج العديد من المراجع بالهوامش، وسيتمم إدراج قائمة المراجع في نهاية الأسفار التاريخية، إن شاءت نعمة الرب وعشنا.


الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع

https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/index9b.html

تقصير الرابط:
tak.la/5m4gwqm