مثل الغني ولعازر - كان إنساناً غنياً يعيش حياة مترفة جداّ وكان مطروحاً على بابه إنسان فقير اسمه لعازر ضربته القروح حتى أن الكلاب صارت تلحس جروحه. وكان يتمنى أن يشبع من الفتات التي تسقط من مائدة الغني ولكن هذا الغني أبداً لم يتعطف عليه ولم ينظر إلى ضعفه. ثم ماتا كليهما وإذا بهذا الغني يجد نفسه في الجحيم يتمنى أن يأتي لعازر ليبل طرف لسانه بالماء بينما كان لعازر الفقير في أحضان أبينا إبراهيم. لقد استوفى الغني خيراته على الأرض بينما استوفى لعازر بلاياه. - صور الإنجيل من إن إتش بي.
Bible | Daily Readings | Agbeya | Books | Lyrics | Gallery | Media | Links
Short URL (link):
tak.la/a7zacat