التفسير: بالحقيقة قال الملك المحب للإله. والمرتل داود النبي. في المزمور بالروح القدس. عجيب هو الله في قديسيه. عجيبة هي بحق سيرتك المقدسة يا أبانا انبا مكراوس الأسقف. إذ كنت تصنع قواتًا وآياتًا عظيمة في المرضي بإسم المسيح. ولما سمع المندوب عنك. فأرسل أجنادًا أشداء خلفك. فدخلت إلي هيكل الله. ولم تخشي من العذاب. ولما علم المتوي عن القديس أنه اسقف. ورئيس لكهنة. أمر أن يعاقب ويهان. ويعقل في السجن. ثم أرسله إلي الإسكندرية. إلي أرمانيوس الوالي الرديء. فصنع هناك آياتًا وقواتًا كثيرة وبعد لك نزعت رأسه بخد السيق. ونال إكليل المجد في السموات. وأخذ يوليوس جسده الطاهر. بصلوات هذا القديس. ياري أنعم لنا بغفران خطايانا.

طرح بلحن واطس.

التفسير: أنا أبتديء باشتياق واستبشار قلب. أن اتكلم بكرامتك يا أبانا القديس أنبا مكراوي. يا من اختاره الله وجعله أبا للكنيسة. ليرعي شعبه باستقامة قلبه. يا من أسلم نفسه وجسده بفرح. وقبل عذاب كثيرة من أجل ابن الله الحي. يا من كشف الله له أسرارًا عظيمة ومنحه نعمة شفاء المرضي. إذ كنت تجمع كل أحد بمغارتك الروحانية إلي الكنيسة. التي خي القطيع الناطق. وكنت تحرس خراف قطيع المسيح من الذئب الشرير لئلا يخطف شيئا منه. وكنت تأمر الا يأكلوا من الزوان. الذين هم الذبائح النجسة التي للأوثان الطمثة لكن من شجرة الحياة ومن ينبوع الماء الحي. الذب هو الجسد المقدس والجم الذي ليسوع المسيح. ولما غرست وسقيت كرم المسيح. حتى أخرج ثمرة بمائة وستين وثلاثين. أيها العظيم الأنبا مكراوي المعظم في الأساقفة واللابس جهاد الشهادة الذي لربنا يسوع المسيح. المحارب العظيم والجندي الغالب. والمجاهد الحقيقي الغير مأخوذ في المعركة حتى نلت الإكليل الغير بالي. مع شهداء المسيح في أورشليم السمائية. موضع نياخ المتعبين. اطلب من الرب عنا. ليغفر لنا خطايانا.

الدفنار أيام شهر برمهات: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30